تعديل

الأربعاء، 24 يوليو 2013

نجمة مسلسل سنوات الضياع


الموضوع عن ممثلة تعرفنآ إليهآ جميعآ في مسلسل سنوات الضياع )
وهي أكثر من حظيت بجماهيرية عربية..
فأحبببت أن أعد تقرير مفصل عن هذه النجمة الشابــة..:"نجممتنآ هي
/ (( Tuba büyüküstün ))


نبذة عنهآ../الاسم: خديجه توبابويوكوستن

ولدت :يوليو 1982 
الساعة: 12:00 ظهرا في اسطنبول
البرج: السرطان الطول : 173


توبآ أو مااشتهرت به ( لميس هي حسناء تركية ولدت في إسطنبول عام 1982دخلت في عالم الأضواء والشهرة منذ عدة سنوات..
وكانت بدايتهآ كعارضة أزياء واحترفته بسبب ماتملكه من مؤهلآت مثل طولهآ فطولهآ 175سم ..
ثم انتقلت إلى عالم الجمال.. ومسابقات الجمال
وقد حازت نجمتنا الحسناء على ألقاب دولية عديدة.. فكانت هذه المسابقات الجمالية وعروض الأزياء
باب لتدخل منه إلى عالم مختلف ..فقد ساعدهآ شكلها الناعم وجمالها وقرب وجهها من الكاميرا على دخول عالم التمثيل
الذي برعت فيه ووقفت أمام كبار الممثلين..فحازت على مكانة في هذآ الوسط 
..أعمالهآ..:"
*مسلسلأت..

çemberimde gül oya
( أكليـــــــل الورد ) 2004

هو أول مسلسل تركي عرض على شاشة mbc 1 , وأيضآ أول عمل درامي لهآ
وكان المسلسل يتحدث عن الحياة السياسية والإجتماعية التركية في السبعينيات
Tuba جسدت دور الفتاة الوحيدة لأب استغلالي وأم مغلوب على أمرهآ.."" صور للمسلسل "" 







Ihlamurlar Altinda
( سنوات الضياع ) واسمه الحقيقي (تحت ظلال الإهلامور) 2005

وهو من المسلسلات التي أحدثت ضجة في العالم العربي , وهو الذي تربع على عرش الأفلام الاكثر متابعة
ومنه تسللت نجمتنآ إلى قلوبنآ بكل عذوبة..
وهو مسلسل يتحدث عن الصراع بين الأغنياء والفقراء ومشكلآت اجتماعية عديدة..

"" صور من المسلسل ""



Asi
( عاصي) 2007-2009
وهذآالمسلسل يعتبر بشرى شارة لمحبين/ات ممثلتنآ Tuba
وهو مسلسل جديد بطولة لميس ..
قصته..:"

عائله مكونه من اب وام واربع بنات (عاصي وفاتن رولا وجهينه)
تعيش هذه العائله في انطاكيا في هتاي او حتاي بالقرب من الحدود السوريه وتملك هذه العائله مزرعه في عائله تقوم على خدمتهم وهي تقوم بمساعده ابيها في اداره المزرعه ..

""" صور للمسلسل ""






Between You And Me

(بيني وبينك)

ويدور المسلسل في إطار كوميدي اجتماعي وخلال أحداث المسلسل يتبادل مناحي ومفرح الأدوار، حيث يعيش مناحي في قرية مفرح بالجنوب بدلا عن مفرح، ويعيش الثاني في المدينة، ومع اختلاف العادات والتقاليد بين هذه المناطق، تحدث الكثير من المفارقات الكوميدية مع أبطال المسلسل الكوميدي مفرح و مناحي وطارق وفي مفاجأة من العيار الثقيل تظهر خلال أحداث المسلسل أشهر نجمات الدراما التركية في العالم العربي نور ولميس؛
وتستمر في هذا الجزء نفس الروح التي طبعت الأجزاء السابقة؛ حيث المكائد التي يدبرها طارق الواصل ضد الساذجين مفرح ومناحي .

"" صور للمسلسل ""




Sultan Makamı
(سلطان مقام)
مسلسل يجمع لميس و رفيف و ندى تمضي الايام ..
وزوجة عمر سنان الحقيقية ..توبا اسمها .. Nesrin
رفيف .. Nazlim ..
ندى .. ما اعرف ..
زوجة عمر .. gulsun

"" صور للمسلسل ""




Gönülçelen
(ملاكي الجميل)

يعد مكوثه لسنوات عديدة في الخارج ، و من اجل اعداد أطروحة عن تركيا ، يعود الباحث الاكاديمي الشاب و اللامع الى تركيا. و اثناء تجواله مع احد اصدقائه بالضواحي يتعرف على فتاة جميلة غجرية و يبرم الرهان على أن يغير حياتها، و في محاولته ليجعل من حسناء الأحياء الفقيرة سيدة مجتمع يواجه واقع "الوجه الاخر لتركيا". الفتاة تحولت الى نجمة ساطعة ، و الباحث الشاب اكتشف الحب و الوطن في نفس الوقت.
"" صور للمسلسل ""





* الافللآم..: (الامتحان) 2006 Sinavيتحدث هذآ الفلم هن مجمتع هام جدآ في حياتنآ وهو مجتمع المدراس والعلاقآت بين الطلاب وبينهم أيضآ وبين معلميهم
دور Tuba مشرفه إجتماعيه تقوم بحل مشكلات الطلاب 
"" صور من الفلم ""






(طريق الحب) 2006[COLOR] Ask Yolu يتحدث عن قصة بنت Deniz عاشت مع أمها بالمدينه وبعد ماماتت أمها قررت أن تعود اللي كانت أمها تشتغل فيها قبل 20 سنة..
وهذآ الفلم من بطولتهآ ويشاركهآ البطولة الممثل Bülent inal ( يحيى)

"" صور من الفلم ""



(جـولـيزار) 2004GULIZARجوليزار (توبا بويوكستون) فتاة قروية جميلة. كانت مخطوبة لاحد ابناء قريتها بتخطيط من عائلتها و ضد رغبتها.


خطيبها (Ahmet Saraçoğlu) ذهب الى اسطنبول لكي يكسب المال اللازم لمهرها. لكن قدر جوليزار سيتغير مع قدوم معلم جديد الى القرية حيث بدات باقامة علاقة غير شرعية مع المدرس اسماعيل (Yetkin Dikinciler).


و خططا بسرية للزواج لكن الموت المفاجئ للمدرس حطمت احلام جوليزار. بعد مدة طويلة يعود خطيبها الى القرية و في حوزته المال اللازم لمهرها. و في قمة حزنها و الامها لفقدانها حبها الحقيقي يتم تزوجيها لخطيبها. لكن السر سينكشف و سيغادر اخوها بيراسان (Şevket Coruh) القرية فرارا من العار اما والدها سيتمزق بين الواجب الذي تمليه العادات و بين ابنته بحيث ان شرف زوج جوليزار لا يمكن ان يسترجع الا عبر موتها.


توبا حازت على دورها في فيلم GULIZAR على جائزة احسن ممثله في مهرجان BAR الدولي للسينما و التلفزيون بجمهورية صربيا - الجبل الاسود سنة 2005.

"" صور من الفلم ""





(Babam Ve Oglum )ابي وابني 2005تدور أحداثه في زمن الانقلابات السياسية التي شهدتها تركيا في بدايات القرن العشرين الميلادي؛ إذ يحكي قصة صحفي يعيش في المدينة وينتمي لحزب المعارضة.

وبينما يخدم الشاب قضيته السياسية من خلال قلمه "اللاذع"، يتعرض لصدمتين قويتين تغيران مجرى حياته؛ إذ تتوفى زوجته الحبيبة أثناء ولادتها ابنه الوحيد، فيما يودع هو في السجن ويتعرض لأقسى أنواع الاضطهاد الفكري والتعذيب، تاركا ابنه مع المربية التي اعتنت به طيلة فترة سجنه.

وبعد الخروج من السجن بفترة يقرر الصحفي العودة إلى بيت والده في القرية، في محاولة لحل نزاعات الماضي التي فرقته عن والديه، عندما عارض مشيئتهما ودرس الصحافة بدلا من الهندسة الزراعية.

ومع عودة الأمور إلى مجراها الطبيعي، يكتشف بطل فيلم "أبي وابني" أنه مصاب بمرض خطير سيودي بحياته في أية لحظة، ليجتمع بوالده في جلسة مؤثرة يوصيه خلالها بتربية ابنه الصغير خير تربية، والاعتناء به بعد وفاته 

"" صور من الفلم ""




(yureĞİne sor )اسأل قلبك 
الفيلم يحكي عن قصة حب فتاة مسلمة وشاب مسيحي
الفيلم سيعرض في شهر مارس 2010 

"" صور من الفلم ""





*اعلانات..:
قبل دخول توبآ مجال عرض الأزياء وقبل دخولهآ اي مجال آخر..
بدأت توبآ بتمثيل مجموعة من الإعلانات وهي في سن مبكرة..
منهآ..اعلان عن بانتين..

"" صور من إعلأن بانتين ""





* مقابلآت صحفية..:"

مقابلة مع مجلة سيدتي..
«لميس» بطلة «سنوات الضياع» في حوار خـاص مع «سيدتي» تكشف عن عملها الجديد: توبا بيوك أستون: سأتزوّج سبعة رجـال.. ولا أغار من خطيبة بولنت (يحيى)
كل ليلة ينتظرها الجمهور العربي في كل مكان وكأنها تحوّلت فجأة إلى واحدة من بنات العائلة، ليتابعوا تفاصيل قصتها مع يحيى الذي أحبّته وهجرته لأربع سنوات وعادت لتحبه من جديد، وحكايتها مع عمر وتيم ورفيف الصغيرة ووالدتها وما إلى هنالك من تفاصيل يومية يقدّمها مسلسل «سنوات الضياع». إنها لميس في العمل التركي المدبلج إلى العربية، وهي توبا بيوك أستون عارضة الأزياء والفنانة التركية.إلتقتها «سيدتي» في هذا الحوار الخاص..
دبي ـ أسامة ألفا
من أنت، وكيف نشأت؟

ـ أنا ابنة عائلة متوسطة، والدتي انفصلت عن والدي عندما كنت في سن السادسة، لذلك أعتبر أن أمي فقط هي التي ربّتني. هي سيدة حازمة وصارمة في التربية، كانت موظّفة في إدارة أحد المصارف الكبيرة في تركيا، وعملت في مجال شركات التأمين وحصلت على التقاعد بسبب تقدّمها في السن. 
> لاحظنا أيضاً من خلال زيارتك إلى دبي أن والدتك هي من رافقتك، ويبدو أنك على علاقة وثيقة بها؟ـ 

أنا مدينة لوالدتي، فهي سخّرت حياتها ووقتها لتربيتي وإعالتي ولم تحرمني من حنانها، كما إنها عوّضتني عن غياب الوالد، فكانت تعاملني وكأنها الأب والأم والصديقة. ومرافقتها لي إلى دبي أو إلى أي مكان آخر أمر طبيعي، لأنها أقرب الناس إلي، وأنا أثق بها وبآرائها. 

> نعلم أنك تحوّلت من عروض الأزياء إلى التمثيل، فما هي دراستك بالأساس؟ـ درست في المعهد العالي لفنون الأزياء والتصميم، وفي السنة الثانية تعرّفت إلى منتجة الأفلام التركية المعروفة تومبيس خلال عرض لتصاميم الأزياء في المعهد، حينها عرضت عليّ المشاركة في عرض خيري ووافقت مباشرة، ولكنني طلبت منها إقناع والدتي بالفكرة، فأمي كانت تشعر بالمسؤولية تجاهي وهابت كلام الناس وانتقاداتهم، لكنني في النهاية شاركت مع السيدة تومبيس في العرض الأول. ثم جاءت العروض بعد ذلك خلال أيام الدراسة، حيث شاركت بدور قصير في الحلقات الأربع الأخيرة من مسلسل «إكليل الورد» وهو من إنتاج «أشار فيلم» والمخرج التركي المعروف تشاغان أرماك. وكان دوري مطابقاً تماماً لشخصيتي البسيطة، فأنا كما أظهر فتاة طيبة وأحب الناس وأريد الخير للجميع 
جوائز أبي وابني"

> قدّمت العديد من الأعمال، فبعد «إكليل الورد» الذي عرضته الـ mbc أولاً على شاشتها، كان هناك «سنوات الضياع» والفيلم السينمائي «أبي وابني»، فماذا تقولين عن هذه الأدوار التلفزيونية والسينمائية؟
ـ (تطلب هنا توبا وبحرص شديد نقل ما تقوله بمصداقية مخافة أن يتم تفسيره بأسلوب خاطئ، ورغم تأكيدنا المستمر لها بعدم تحريف ما تقوله إلا أنها طلبت وبشدة، عدم تكرار كلمة «أنا» التي تردّدها كثيراً أثناء حديثها كي لا تتّهم بالغرور) أحببت كثيراً دوري في فيلم «أبي وابني» مع أن الدور كان صغيراً، لكنه كان بالنسبة لي من أجمل الأدوار التي لعبتها. فالفيلم حصد أكبر عدد من الجوائز في تركيا والعالم، كما أنه سجّل رقماً قياسياً على مستوى المشاهدة في صالات العرض التركية حيث تجاوز الأربعة ملايين نسمة. وما زال الفيلم يحتفظ بهذا الرقم القياسي، فهو يتحدّث عن التأثير السياسي في حياة المجتمع والصراع الذي ينتج بين الأجيال بسبب اختلاف التوجّهات السياسية، كما إنه ينقل صورة العلاقة الحقيقية وتقلّبها بين الأب وابنه لا سيما عندما يخرج الإبن من تحت جناح والده، ويبتعد عنه بسبب الدراسة أو العمل. فالأب يشعر وكأنه مقصّر في رعاية ابنه ويشعر كأن ابنه لن يكمل دورة حياته ونموه الطبيعي بسبب بعده عنه، لأنه حرم قصتي مع يحيىوماذا تقولين عن «سنوات الضياع»؟

ـ إستمتعت به كثيراً، وخاصة بعد النجاح الكبير الذي حقّقه في الوطن العربي، فأنا كنت أصوّر عملاً قرب الحدود السورية، وفوجئت أن الناس يعرفونني من النسخة العربية، ومؤخراً علمت أن نغمات هذا العمل تحوّلت إلى رنات للهاتف النقّال، وهذا دليل آخر على نجاح العمل وانتشاره.> هل صحيح ما قيل عن استمرار قصة الحب التي جمعتك مع بولنت إينال الذي جسّد شخصية يحيى في المسلسل، إلى ما بعد انتهاء العمل؟
ـ (احمرّت وجنتاها، وحاولت التملّص من الإجابة بذكاء) إن بولنت رجل يحمل صفات الشهامة والكرم والتواضع ويمتلك مميزات الشاب الشرقي الذي يثور بدافع الغيرة، ويشعر الفتاة التي يرتبط بها أنه سند لها ويمكنها الإعتماد عليه. 
> تتحدّثين عنه بحماسة شديدة، فهل هو الرجل الذي تحلم به أي امرأة؟ـ بالتأكيد.
> وأنت أيضاً؟ هل تحلمين به؟ـ طبعاً ولم لا؟ 

> إذاً، الشائعات حقيقية؟
ـ أمضيت شهوراً طويلة خلال تصوير المسلسل مع بولنت. ونشأت بيننا علاقة بحكم الوقت الطويل الذي كنا نمضيه معاً، وهنا وقعت في الخطأ حيث بدأت أخلط بين علاقة الزمالة في العمل والعلاقة العاطفية، لكنني اكتشفت بعد انتهائنا من التصوير وابتعادنا عن بعض أنها كانت مجرد علاقة صداقة جميلة وزمالة في العمل لا أكثر ولا أقل، حتى أنني عندما أجتمع الآن مع بولنت بحضور خطيبته، لا أشعر أبداً بالغيرة منها ولا يتولّد لدي إحساس سلبي تجاهها، وهذا دليل على أن بولنت لم يسكن قلبي في يوم من الأيام. على عكس دوري في المسلسل حيث كان بولنت أي يحيى مالكاً لقلب لميس، ولم ينجح أحد غيره في الدخول إلى قلبها. في الواقع أنا أخطأت عندما سمحت لشخصية لميس أن تسيطر على شخصية توبا إلى أبعد الحدود، وإن كانت لميس تجسّد شخصيتي في الحياة إلا أنني لم أكن في يوم من الأيام توبا العاشقة لـ بولنت.توبا هي عاصي
> «عاصي» هو إسم الفتاة التي تلعبين دورها في مسلسلك المقبل على الـ mbc، وهذه الفتاة التي تقع في حب غريم العائلة دامير، الشاب الذي عاد من اسطنبول إلى إنطاكية بحثاً عن الناس الذين ظلموا والدته وتسبّبوا في وفاتها، تشبه بحكايتها لميس التي أحبّت يحيى غريم عائلتها؟ـ لا يمكنني أن أجد الكلمات لوصف هذا المسلسل ودوري فيه لشدة إعجابي بهما. وأنا متأثّرة جداً بقصة الحب التي أعيشها في هذا العمل، حتى أنني أصاب بالأرق في بعض الليالي وأنا أفكّر بالحبيب الذي أعيش معه القصة. 
> (ممازحاً) وهل نفهم من هذا أنك تتعلّقين في كل مسلسل ببطل جديد؟

ـ (مبتسمة) ربما سأكون في المستقبل زوجة السبعة (وعندما استفسرت عمّا تقصده روت لي أن ما قالته كناية عن قصة من الموروث الشعبي التركي تتحدّث عن تجربة فتاة حسناء وجميلة جداً لا تقوى على رفض أو كسر خاطر أي شاب يعشق جمالها، فتتزوج من 7 رجال).
(وتكمل بالقول): إنها تجربة العمل الدرامي التي تفرض على الممثل تقمّص الشخصية التي يجسّدها، لكن يبدو أنني عاطفية إلى حد كبير لذا أبالغ بعض الشيء في الذوبان في الشخصية. وعلاقة الحب في مسلسل «عاصي» الذي تمّ تصويره في إنطاكية على الحدود السورية التركية مؤخراً تختلط فيها مشاعر الحب مع الغيرة والكرامة. كما إن هذه العلاقة تكون أجمل لأنها تواجه مصاعب وعراقيل ذات خلفية تعود إلى الموروث الثقافي وترتبط بالـعادات والـتــقـــاليد السائدة. (وتضيف توبا ضاحكة) لن أعطيك المزيد من التفاصيل حتى لا أفسد على مشاهدي الـ mbc متعة متابعة المسلسل، لكن يمكنني القول إنهم سيحبّونني أكثر في دور «عاصي».
> هل تعتبرين نفسك جميلة لتتشبّهي بهذه القصة التي رويتها لي؟ـ بصراحة لا، أنا أعتبر نفسي فتاة عادية وجمالي ليس استثنائياً. أحب أن أعيش على طبيعتي فلا أستخدم أدوات التجميل بكثرة ولا أصبغ شعري أو أضع العدسات اللاصقة، فأنا أحب الجمال الطبيعي وأعتقد أن الكثيرين يميلون إليه. > هل تنصحين الفتيات بالإبتعاد عن الماكياج؟


ـ أبداً، وإنما أنصحهن بالمحافظة على طبيعتهن، فهناك أوقات يصبح فيها الماكياج ضرورياً، ويفضّل اعتماده بطريقة أقرب إلى الشكل الطبيعي.سائق التاكسي ووالدهروى مصدر موثوق لـ?«سيدتي» تربطه صداقة عمل مع توبا أنه كان ينتظرها في أحد الأماكن العامة باسطنبول، ووصلت توبا بالفعل مستقلّة سيارة تاكسي. وكان سائقها رجلاً في العقد السادس من العمر تقريباً. ويقول مصدرنا: «الغريب أنها وبعدما نزلت من سيارة التاكسي انتظرتها طويلاً حتى تنهي الوداع مع السائق، ولم أتمالك نفسي من السؤال عن الرجل: هل هو أحد أقاربك أو من المعارف؟ وأجابتني: لا أبداً فقلت لها: وهل تتبادلين المشاعر الطيبة هذه مع كل سائق تاكسي تتعرّفين إليه لأول مرة؟ فقالت إن الرجل لا يعرف أنها ممثلة لكنه رجل طيب ومسكين يعيل أسرة كبيرة. وأخبرها أنها تشبه إلى حد كبير ابنته المتزوّجة والمقيمة في مدينة «ترابزون» شرق البحر الأسود وأنه مشتاق جداً لرؤيتها لكنه لا يمتلك الفرصة والمال للسفر إليها. لذلك شعرت توبا أن الرجل لديه مشاعر جميلة تجاه ابنته البعيدة، تشبه الحنين الذي تعيشه دائماً تجاه والدها الذي هجر والدتها. * مقابلأت تلفزيونية..:
لقد اجرت tuba عدة لقاءات تلفزيونية..
منهآ.. 

0 التعليقات:

إرسال تعليق